تعرف أكثر على برامج سهل مهدي أسفل
“قوة الهاتف في البيع الهادف” : هي واحدة من أكثر التحديات التي تواجه المنظمات الربحية اليوم، هي القدرة على استقطاب وجلب العملاء عن طريق الهاتف، وتحويل الفرص الطائرة إلى عقود رابحة
تأتي أحد أهم الوظائف البيعية والخدمية أهمية وهي البيع والخدمة عن طريق الهاتف، هذه المهمة التي كانت أداة فرضت نفسها على المنظمات تتحول اليوم لتصبح مهارة وقدرة ومقر مهم لزيادة المبيعات والأرباح، لذلك بات على الشركات ضرورة العمل على تطوير لذلك قدمنا لكم هذا البرنامج الذي يحوي في ،Call Center مهارات موظفي الخدمة والبيع في مركز الاتصال طياته المزيد من الاسرار والمهارات وأفضل الممارسات التي تتصف بأنها سهلة في التعلم وكبيرة في النتائج عند تطبيقها.
القناعة بأهمية البيع عن طريق الهاتف و خدمة العملاء كأهم وظيفة حساسة في المنظمة عموما لكرل مرن الاتصرالات الخارجيرة والاتصرالات الداخليرة ‘pitch” تعلرم اسررار وكيفيرة بنراء الخطراب البي ري
وكيفية استخدامهم لرفع معدل المبيعات بنسبة تزيد عن 03 “inbound and outbound calls” التعلم على كيفية الرد على الاعفراضات من قبل العميل والجاهزية الكاملة. “the power of voice” تعلم فن الاستماع وفن التحكم بالصوت اسس تقييم الاداء “الوعاء البي ي”. .T to T ممارسة مهارات مقدمي الخدمة في التواصل مع العملاء عبر الهاتف لفهم إحتياجات العميل عبر الهاتف. Meta Model ممارسة أسئلة التدقيق اللغوي امتصاص غضب العميل وتحويل المشاكل الى فرص للولاء.
تعلم كيفية تحويل اتصال استفساري الى عقد بي ي. التعامل بفاعلية وكفاءة مع شكاوى العملاء والفهم الايجابي لطبيعة الشكوى. إدارة التوتر/الضغوط التي يواجهها موظف مركز الاتصال.
الفئة المستهدفة:
أي شخص لديه طموح في الحياة ويريد النجاح
يتميز التواصل مع العملاء بعدد من الخصائص التي يجب توفرها في شخصية مقدم الخدمة، وكذلك عدد من المهارات اللازم ممارستها لتقديم أفضل خدمة سوآءا وجها لوجه او عن طريق الهاتف. في هذا الدورة سيتعرف المتدرب على أهم مهارات الاتصال في خدمة العملاء وكيفية تطبيقها على أرض الواقع.
سيكون كل مشارك بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
الفئة المستهدفة:
موظف الخط الأمامي: أي موظف يتفاعل ويتواصل مع العملاء بنسبة تزيد عن 70% من وقت عمله.
البيع هي مهارة لا تقتصر على مندوبي المبيعات فقط, بل كل شخص يود أن يؤثر في الأخرين ويبيع أفكاره وخدماته وأيضا منتجاته. لذلك فإن المبيعات هي شريان الحياة لكل شركة أو منظمة تريد أن تحقق أرباح أكبر ولكل بائع يريد أن يحقق عمولات أكثر.
سيكون كل مشارك بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
التعرف على أهمية المبيعات وكيف أنها عصب وشريان كل شركة أو منظومة
فهم سيكولوجية الشراء: كيف ولماذا يشتري العملاء؟
التعرف على مفاهيم وقواعد البيع عن طريق الهاتف “telesales”, والبيع الميداني”Field selling” والبيع داخل المعرض “show room selling”.
التعلم على كيفية الرد على الاعتراضات من قبل العميل والجاهزية الكاملة.
تعلم فن الاستماع وفن التحكم بالصوت “the power of voice”
اسرار لغة الجسد في البيع الحديث وكيفية توظيفها في العملية البيعية
ممارسة أسئلة التدقيق اللغوي Meta Model لفهم احتياجات العميل عبر الهاتف.
امتصاص غضب العميل وتحويل المشاكل الى فرص للولاء.
تعلم كيفية تحويل اتصال استفساري الى عقد بيعي.
تعلم أحدث طرق الإغلاق البيعي كأساليب ومهارات.
إدارة التوتر/الضغوط التي يواجهها موظف المبيعات.
الفئة المستهدفة:
موظفي المبيعات
البيع عن طريق الهاتف، هي المهمة التي كانت أداة فرضت نفسها على المنظمات تتحول اليوم لتصبح مهارة وقدرة ومقر مهم لزيادة المبيعات والأرباح، لذلك بات على الشركات ضرورة العمل على تطوير مهارات موظفي المبيعات في قسم المبيعات على كيفية البيع عن طريق الهاتف …
لذلك قدمنا لكم هذا البرنامج الذي يحوي في طياته المزيد من الاسرار والمهارات وأفضل الممارسات التي تتصف بأنها سهلة في التعلم وكبيرة في النتائج عند تطبيقها ..
سيكون كل مشارك بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
الفئة المستهدفة:
موظفي المبيعات والتسويق و موظفي مركز الاتصال.
عندما نقدم خدمة تفوق التوقعات فإن العميل سوف يشعر بالولاء تجاهك, وولاء العميل هو هدف أي منظومة أو شركة ربحية او غير ربحية. فإذا استطاعت أي شركة ان تزيد من كمية العملاء الذين لديهم ولاء عالي كلما زادت أرباح الشركة. شركة Zappos أجرت دراسة على عملائها فوجدت ان 72% من مبيعاتها هي من قبل عملاء متكررين ويحملون ولاء عالي لشركتهم, لذلك لم يعد الإهتمام فقط بتطوير موظفي خدمة العملاء من حيث مهارات الاتصال وتقديم الخدمة هو العامل الحاسم للتميزفي خدمة العملاء
سيكون كل مشارك بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
الفئة المستهدفة:
موظف الخط الأمامي: أي موظف يتفاعل ويتواصل مع العملاء بنسبة تزيد عن 70% من وقت عمله.
وبدا من الملاحظ في معظم الدراسات والملاحظات العلمية أن ترك الموظف يتعامل مع هذه الضغوط بسجيته وردة فعله المعتادة يسبب إنخفاض حاد في الأداء وزيادة لحجم المشاكل والمعيقات اليومية بسبب التوتر واضطراب المشاعر وقلة التركيز الذهني في العمل.
وكما أكدت دراسات ماري ريتشاردز أن التعرض لضغوط كثيرة ولفترة طويلة من الوقت يؤدي إلى التوتر، مما يسبب ضعف وشلل في الأداء إلا إذا قام الشخص بإدارة هذه الضغوط بشكل صحيح . وبالتالي بدأت الشركات والمؤسسات تعتني بتدريب موظفيها على فنون وقواعد التعامل مع مختلف الضغوط العملية وبالذات تدريبهم على مهارات التعامل مع أكثر الضغوط أهمية وأكثرها تأثيراً على أداء الموظف وهو ضغط الوقت .
وظهرت هناك قواعد وأسس ومهارات عملية لإدارة الوقت ومختلف الضغوط اليومية وبدا من الواضح تحسن أداء الموظف وزيادة فعاليته بعد خضوعه لتجربة التدريب خطوة بخطوة على فن إدارة الضغوط واستغلال التوتر بإيجابية لتحقيق أعلى كفاءة ونتائج متوقعة وبالتالي فإن التعامل مع الضغوط بمهارة يؤدي إلى عوائد مضاعفة .
سيكون كل مشارك بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
الفئة المستهدفة:
أي شخص لديه طمح في الحياة ويريد النجاح
سيكون كل متدرب بعد اجتياز البرنامج قادراً على:
الجزء الأول : تطوير العمل الجماعي والقيادة الجَماعية المُشاركة
الجزء الثاني: بناء فريق العمل (الأسس والمهارات)
الجزء الثالث: قيادة فريق عمل عالي الأداء
الفئة المستهدفة:
أي شخص لديه طمح في الحياة ويريد النجاح