مقاطع فيديو للإنستا والتيكتوك
إذا أردت توفير وقتك وجهدك وامتلاك فيديوهات مسبقة التصوير لاستخدامها في مقاطع الريل والتيكتوك الخاصة بك وبدون وجه أو حقوق فهذا هو المنتج المناسب لك
إذا أردت توفير وقتك وجهدك وامتلاك فيديوهات مسبقة التصوير لاستخدامها في مقاطع الريل والتيكتوك الخاصة بك وبدون وجه أو حقوق فهذا هو المنتج المناسب لك
أكثر من ١٧٠٠ مقطع فيديو لمختلف المجالات
مثالية لرواد الأعمال وأصحاب المتاجر الالكترونية ومديري وسائل التواصل الاجتماعي والمسوقين الرقميين
تختصر وقتك وجهدك وتساعدك في صناعة المحتوى بأقل وقت
ربما مررتَ بهذا الموقف من قبل: تفتح حاسوبك وتقرر البدء في إعداد محتوى جديد، ثم تقضي وقتًا طويلًا في البحث عن فكرة مناسبة، أو مشهد بصري يعكس رسالتك التسويقية، أو مقطع يمكن الاعتماد عليه دون القلق من حقوق النشر أو رداءة الجودة.
تشعر بالإرهاق الذهني، وتبدأ في تأجيل المهمة… أو تنفيذها بجودة متوسطة على أمل أن "تمشي الحال".
العمل في المحتوى لا يجب أن يكون بهذا القدر من التعقيد
حين يكون لديك أدوات جاهزة ومدروسة، فإن المحتوى لا يعود عبئًا.
بل يصبح عملية إبداعية تركّز فيها على الفكرة والرسالة… دون أن تستهلك طاقتك في المهام التكرارية.
لهذا السبب، تم إعداد هذه المكتبة خصيصًا لمساعدتك في اختصار الطريق، وتوفير مجهودك لما يضيف قيمة حقيقية.
هذه ليست مجرد مجموعة عشوائية من المقاطع، بل مكتبة متكاملة تضم ما يزيد عن ١٧٠٠ مقطع فيديو عالي الجودة، تم تصويرها بعناية لتلائم الاستخدام في الريلز وفيديوهات التيك توك بشكل مباشر، دون الحاجة إلى تعديل أو مونتاج.
تم تصنيف المقاطع ضمن مجلدات واضحة حسب مجالات متنوعة مثل:
الموضة والأزياء
الطعام والمقاهي
منتجات الحياة اليومية
لقطات نمط الحياة (Lifestyle)
لقطات تجارية وعامة
كل مقطع تم اختياره ليكون مرنًا، محايدًا، وقابلاً للدمج مع رسائل مختلفة بحسب المجال الذي تعمل فيه.
تخيّل أن لديك مكتبتك الخاصة من المشاهد الجاهزة
ما تحتاجه ببساطة: تفتح مجلدك، تختار المقطع المناسب، تضيف نصك أو تعليقك الصوتي… وتنشر.
خلال دقائق، تكون قد أنجزت ما كان يستغرق منك سابقًا ساعات.
المحتوى المصوَّر لم يعد عائقًا.
بل أصبح أداة بين يديك، تسهّل وتُسرّع، وتمنحك نتائج ملموسة.
كثيرٌ منهم أخبرونا بأنّ هذه المكتبة ساعدتهم في إنشاء أسبوع كامل من الريلز خلال جلسة عمل واحدة فقط.
لأنهم ببساطة توقفوا عن البدء من الصفر في كل مرة.
إذا كنت تؤمن بأن وقتك ثمين، وأن الأفكار الجيدة لا يجب أن تُؤجل بسبب نقص في "المشهد المناسب"،
فأنت في المكان الصحيح.